عشت هذا الخميس 26 يونيو 2025، يوما مكتنزا أكثر مما تحتمل الأعصاب. يوما بوزن بلد بأكمله. لا أدري إن كنت قد عشتُ مشاهد متفرقة من حاضر مغربي متصدع، أم أنني، دون أن أدري، كنتُ أتنقّل بين طبقات الجيولوجيا العميقة لهوية هذا الوطن، بتصدعاتها، وشروخها، وأحلامها المؤجلة. بدأ اليوم بتداعيات خبر أشعل فضاء الجامعة: أساتذة علم … تابع قراءة فخ الهويات ومأزق الإصلاح
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه